عتقد ان فيلم الطيب والشرس والخبيث يدور الان خلف الكواليس فى الغرف
المغلقة اما الطيب فازداد قوة بالشارع وبمؤسسة منتخبة فاشتم نفسه واظهرر
غضبه على ذلك الشرس المتعجرف فتركهم الخبيث يلعبون بعد تمام
علمه بأن الطيب فى طريقه للانتصار فبدا يحشد لانقلاب على الطيب ليفوز هو
فى النهاية ترى من سيفوزز الطيب ام الشرس ام الخبيث الكل يلعب والعم سام
يراقب من بعيد والابنة المدللة ترتعد ولكن امها تطمئنها والنظام يعلنها
راية بيضاء والعم سام ينتظر ليحدد خارطة الطريق واظن ان طرفين من ثلاثة
بنفس القوة الطيب بقوة الشارع والخبيث بقوة دولة الفساد والشرس راحت عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق