الخميس، 28 يونيو 2012

فى الinbox

عتقد ان فيلم الطيب والشرس والخبيث يدور الان خلف الكواليس فى الغرف المغلقة اما الطيب فازداد قوة بالشارع وبمؤسسة منتخبة فاشتم نفسه واظهرر غضبه على ذلك الشرس المتعجرف فتركهم الخبيث يلعبون بعد تمام علمه بأن الطيب فى طريقه للانتصار فبدا يحشد لانقلاب على الطيب ليفوز هو فى النهاية ترى من سيفوزز الطيب ام الشرس ام الخبيث الكل يلعب والعم سام يراقب من بعيد والابنة المدللة ترتعد ولكن امها تطمئنها والنظام يعلنها راية بيضاء والعم سام ينتظر ليحدد خارطة الطريق واظن ان طرفين من ثلاثة بنفس القوة الطيب بقوة الشارع والخبيث بقوة دولة الفساد والشرس راحت عليه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تعليقات فيس بوك